بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

يوفنتوسأخبار شامبيونزالميركاتونادي روما

ديبالا: هذا ما حدث معي قبل الرحيل عن يوفنتوس

كشف النجم الأرجنتيني، باولو ديبالا، كواليس مغادرته ليوفنتوس، وانتقاله إلى نادي روما، رغم تألقه معهم طوال 7 سنوات، توج فيهم بكل من الدوري الإيطالي 5 مرات وكأس إيطاليا 4 مرات، وكأس السوبر الإيطالي ثلاث مرات.

وأشار ديبالا، وفق ما نقله موقع “فوتبول إيطاليا”، أن نادي يوفنتوس كان قد أبلغه بعد شهور من مرور وقت تجديد العقد، إنه ليس جزءًا من مشروعهم.

وأردف ديبالا، صاحب الـ 29 عامًا، الحقائق كاملة فيما يخص أجواء مغادرته يوفنتوس، والذهاب إلى نادي روما في صفقة انتقال حر، حققت صدى واسع.

ولفت باولو ديبالا في تصريحاته: “يوفنتوس اتفق على تجديد تعاقدي في أكتوبر، ثم طلبوا مني الانتظار حتى مارس، بعدها تليقت تلقيت مكالمة من النادي تفيد بأنني لم أعد جزءًا من مشروعهم”.


وتابع المهاجم الأرجنتيني: لم تكن المشكلة مالية، ولكن يوفنتوس قرر السير في طريق آخر، مع المدرب ماسيميليانو أليجري، أنذاك تحدثت مع الجميع، وهكذا سارت الأمور”.. وواصل: “إذا كان هذا هو اختيارهم، فلا مشكلة بالنسبة لي”.

الرحيل عن يوفنتوس

وأمضى النجم الأرجنتيني، باولو ديبالا 7 سنوات، في صفوف السيدة العجوز، ثم جاء الرحيل إلى روما بدءا من الموسم الجديد.

وبخصوص قراره الانضمام إلى نادي روما: قال ديبالا: سؤالي الأول لجوزيه مورينيو، كان بماذا يمكننا أن نفوز؟ أنا أحب الفوز، لكن كانت هناك بعض النقاط المرجعية التي رأيناها الموسم الماضي.

وكانت قد كشفت تقارير صحفية، أن المهاجم الدولي باولو ديبالا، حطم الرقم القياسي، للنجم البرتغالي، رونالدو في بيع القمصان في أول يوم بعد انضمامه رسميا إلى صفوف نادي روما، لمدة 3 مواسم في أعقاب رحيله عن يوفنتوس.


بيع قميص ديبالا

وقالت صحيفة “أوليه” الأرجنتينية، أن جماهير روما مهووسة بالنجم ديبالا، رغم أنه لم يصل بعد إلى هناك، لأنه انضم إلى الفريق في فترة ما قبل الموسم في البرتغال، لكن في شوارع روما وفي المتاجر الرسمية التي تبيع قمصان الفريق، تشير إلى هوس وجنون واضح تجاه باولو ديبالا.

وأجمعت وسائل إعلام إيطالية، أن بيع قمصان ديبالا، يعادل تلك التي تم تسويقها عندما وصل رونالدو إلى يوفنتوس، لكن ديبالا، حقق رقما قياسيا في أول يوم لبيع القمصان التي عليها صورته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إعلانات
زر الذهاب إلى الأعلى